إلى ماذا تفتقد الاعلامية اللبنانية ريا أبي راشد في ظل الحجر المنزلي

لبنان/ كلانسي الإخبارية:

الاعلامية اللبنانية ريا أبي راشد تفصح عن استرجاع ذكريات مهرجان كان الذي تم تأجيله نتيجة انتشار الوباء العالمي

أقدمت الاعلامية اللبنانية ريا أبي راشد، اليوم الأربعاء، على الافصاح عن استرجاعها ذكريات مهرجان كان الذي من المقرر ان يكون يتم عقده حاليا لكنها، لسوء الحظ تم اتخاذ قرار بتأجيله في سبيل اتخاذ التدابير والإجراءات الاحترازية للوقاية من الوباء العالمي المنتشر حاليا.

الاعلامية اللبنانية ريا أبي راشد تشارك جمهورها صورا لها من تواجدها في مهرجان كان السينمائي العام الماضي

حيث قامت ريا ، بمشاركة جمهورها على حسابها الشخصي على أحد مواقع التواصل الإجتماعي، مجموعة من الصور لها التي تبرز ظهورها في مهرجان كان العام الماضي ، أوضحت فيها، أنه لو لم يكن الوباء العالمي منتشرا في الوقت الحالي،لكانت سافرت ووصلت إلى جنوب فرنسا لتقوم بالتغطية الإعلامية لفعاليات مهرجان كان السينمائي.

الاعلامية اللبنانية ريا أبي راشد تكشف عن افتقادها الكثير من الأشياء في ظل تأجيل مهرجان كان السينمائي أبرزها الأفلام والأصدقاء والمقابلات الصحفية

وكشفت ريا، أنه في ظل اتخاذ قرار تأجيل مهرجان كان ، فسوف تفتقد الكثير من الأشياء هذا العام،أبرزها الأفلام والأصدقاء والنجوم والمقابلات والركض من ريد كارپت لعرض خاص لمؤتمر صحفي، حتى تستطيع الاستمتاع جيدا بكل لحظات من الحدث المميز، منوهة أن هذه بعض اللحظات والذكريات من مهرجان كان بالسنين الماضية. وأن هذا الوقت مؤقت وسيتم العودة إلى الفعاليات من جديد قريبا.

مشوار الاعلامية اللبنانية ريا أبي راشد في الاعلام

ريّا أبي راشد ،هي  مذيعة لبنانية ومقدمة برامج تلفزيونية وصحفية ومنتجة في شبكة إم بي سي منذ عام 2003.

منذ عام 2010 وهي تقوم بتقديم برنامج المواهب الشهير أرابز غوت تالنت إلى جانب مغني الراب السعودي قصي خضر. كما تنفرد بتقديم برنامجها الخاص سكووب. الذي يغطي آخر أخبار هوليود بالإضافة إلى استضافتها لأبرز المشاهير من الممثلين.

تعتبر ريّا أول محاورة عربية تدخل كواليس نجوم السينما والموسيقى والفن الغربي، ومن هنا توسعت نشاطاتها بعد حصولها على شهادة ماجستير في الصحافة المرئية في لندن؛ لتشمل إعداد وتقديم برنامج “سكووب” في عام 2005 الذي تقوم ريّا فيه بمحاورة نجوم الغرب. وتعتبر ريّا برنامج “سكووب” أهم إنجازاتها كمحاورة خاصة.